جيش الاحتلال مزيد من الجرائم الداخلية سواء الإدارية أو الجنسية منها أو المالية ما يشير إلى أعطاب حقيقية تضرب في عصب الجيش
في ما يلي أهم ما نُشر في الصحف والمواقع عن هذا الجيش الذي هو فعلاً يشبه بيت العنكبوت وهل هذه العوامل يمكن أن تقود إلى تفكك هذا الجيش الى جانب المقاومة العسكرية و الشعبية والسياسية والأعلامية .
جيش الاحتلال يكشف تزايد تعاطي المخدرات بين الجنود
كشف موقع إسرائيلي، عن وجود قلق متزايد من زيادة تعاطي المخدرات في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح موقع "i24" الإسرائيلي، أن اللجنة المخصصة لفحص "زيادة" تعاطي المخدرات في صفوف الجيش، ستعرض الأسبوع القادم ما خلصت إليه على رئيس هيئة الأركان أفيف كوخافي.
ولفت إلى أنه "في أعقاب البيانات المقلقة عن تعاطي المخدرات في صفوف الجيش الإسرائيلي، أنشأ كوخافي لجنة خاصة لدراسة الموضوع، أوصت بدورها باتخاذ تدابير وإجراءات عقابية جديدة لمنع تفشي المخدرات إلى جانب حملة توعية".
وأضاف: "في سياق الإصلاح الذي تم منذ عامين بشأن العقوبات في الجيش، تم التركيز على استخدام معسكرات الجيش لنشاطات استئصال المخدرات من صفوف الجيش، مما أدى إلى مضاعفة عدد الملفات التي فتحت لتعاطي المخدرات في هذه المعسكرات".
سرقات الأسلحة تؤرق الجيش الإسرائيلي
تسعى أجهزة الأمن الإسرائيلية إلى مكافحة ظاهرة سرقة المعدات والآليات العسكرية من قواعد ومعسكرات الجيش، وذلك بغية منع تورط بعض الجنود والضباط في بيعها لتنظيمات فلسطينية أو عصابات الجريمة المنظمة في إسرائيل.
وتقدر إحصائيات "وحدة التقنية والإمدادات" في الجيش قيمة الأسلحة والعتاد والآليات التي تسرق سنويا من معسكرات وقواعد الجيش بنحو 15 مليون دولار. ويتراوح سعر القطعة الواحدة من السلاح أو المتفجرات والعبوات الناسفة ما بين خمسة إلى عشرة آلاف دولار.
أرقام جديدة تكشف تفشي الجرائم الجنسية في جيش الاحتلال
آخر الجرائم التي بات يزخر بها جيش الاحتلال، تتعلق بالمخالفات والاعتداءات الجنسية، من خلال سلسلة من الفضائح الأخيرة بصورة مخجلة، تجلت أخطرها في ما عرضه الكنيست من بيانات قاتمة من عام 2020، وشملت الكشف عن وقوع 1542 جريمة جنسية في الجيش خلال عام واحد فقط، وهذه أرقام تؤكد أنه منذ عام 2012، ازداد عدد الشكاوى المتعلقة بالجرائم الجنسية في الجيش الإسرائيلي.
كورين آلوش الكاتبة في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، ذكرت في تقريرها أن "نقاشا ساخنا عقدته لجنة الشؤون الخارجية والأمن بالكنيست، شهد الكشف عن بيانات كئيبة تتعلق بتفشي الجرائم الجنسية في الجيش الإسرائيلي، حيث شهد عام 2020 تقديم 1542 شكوى بالاعتداء والتحرش الجنسي، وتشكل الجرائم الأفعال المخلة بالآداب، والاغتصاب، وتوزيع صور وفيديوات، واللافت أن هناك شكاوى رفعت ضد نساء أيضا في الجيش، وهذه مسألة غريبة".
السابق
صحيفة “ديلي تلغراف” مخاوف المعارضين السياسيين المنفيين في لندن
التالي
ما رأيك؟
قواعد المشاركة
نريدك أن تكون مصدرًا لزملائك من القراء ونأمل أن تستخدم قسم التعليقات لإجراء ذلك. لقد صممناها لرفع وتوسيع الاستجابات الأكثر ذكاءً وإدانةً ، وتقليل أو إخفاء الأسوأ. هذه هي قواعد الطريق:
ابقى في صلب الموضوع
عند تقديم تعليق ، لا تخرج عن الموضوع. لا تعلق على المعلقين الآخرين أو معتقداتهم السياسية المفترضة. ناقش مزايا القصة نفسها. لا تنشر تومي. هذا ليس المكان المناسب لصق فصل من رسالتك (أو أي شخص آخر) أو ورقة بيضاء.
أظهر الإحترام.
نحن نشجع ونقدر النقاش العميق. ما عليك سوى التأكد من أنه عندما لا تتفق مع فرضية القصة أو أي معلق آخر ، فإنك تفعل ذلك بطريقة محترمة ومهذبة.
كن مهذبا وحافظ على نظافته
نحن نغطي التكنولوجيات الجديدة موقعنا ليس منفذاً للفظاظة. نحن لا نتسامح مع الإهانات الشخصية ، بما في ذلك استدعاء الأسماء أو العنصرية أو التمييز الجنسي أو الكلام الذي يحض على الكراهية أو الفحش. هذا يعني أنه لا توجد أي ملاحظات بذيئة أو مسيئة أو مضايقة أو تنمر. إذا لم تكن مدنيًا ومهذبًا ، فلا تنشره.
تجاهل المتصيدون
أفضل رد على القزم - شخص ما يتكرر عدائيًا واستفزازًا - ليس ردًا. من فضلك لا تشجع السلوك السيئ عن طريق الاستجابة ؛ انها لا تخدم سوى لسرور المتصيدون والبيض عليها. إذا كان هناك شخص ما يسيء استخدام موضوع مناقشة ، فأبلغ عن أي تعليقات مسيئة ، وسنتناول الموقف.
كن مسؤولاً وأصيلاً
انشر آرائك فقط بكلماتك الخاصة. أنت مسؤول عن المحتوى الذي تنشره.
لا تنشر رسائل غير مرغوب فيها أو إعلانات
إذا لم يكن لديك عقد إعلان معنا ، فإن هذا الموقع الإلكتروني ليس عبارة عن لوحة إعلانات لنشاطك التجاري. لا تنشر محتوى غير مرغوب فيه أو محتوى ترويجي ذاتي أو حملات إعلانية. لا ضغط أو تجنيد أو استجداء.
نقرأ التعليقات
على الرغم من أن مجالس مناقشاتنا لا تخضع للإشراف الرسمي ، إلا أننا نولي اهتمامًا وثيقًا بها. نحتفظ بالحق في تعديل أو حذف التعليقات التي لا تلبي معاييرنا.
نحن نحظر الأعضاء الفاضحين
إنه ليس شيئًا نتمتع به. ولكن عند الضرورة ، سنحظر الأعضاء الذين لا يلتزمون بهذه الإرشادات.
شكرا على اتباع هذه المبادئ التوجيهية.